سواء في الأزقة الصامتة، أو المناطق التجارية الصاخبة؛ سواء في فترة ما بعد الظهيرة الهادئة، أو على طريق الذهاب للعمل في عجلة، تبقى رائحة القهوة في بكين دائمًا، تلك المدينة تجمع بين العراقة والحداثة.