بعد الغروب، تمتلك بكين تحت ستار الليل سحرًا مغايرًا عن النهار. من الاستمتاع بمشاهدة المناظر الطبيعية ليلًا إلى الانغماس في الأفلام والكتب، ومن الصالات الرياضية إلى المطاعم الليلية، تصحبك بكين للشعور بمدينة لا تنام مختلفة.